يسهل تدجين الأيل الأسمر الأوروبيّ وغالبا ما يحتفظ به اليوم في قطعان شبه مستأنسة في المنتزهات، وقد تم إدخال هذه الأيائل إلى 38 دولة بما فيها الولايات المتحدة، جزر ليوارد التابعة لجزر الأنتيل الصغرى، أستراليا، نيوزيلندا، جنوب إفريقيا، وفيجي. وكان ازدياد أعداد الأيائل السمراء في بعض المناطق في وسط جورجيا، بسبب غياب مفترساتها الطبيعيّة، قد أدى إلى تضرر غرسات الأشجار الصغيرة بشكل كبير. ومن القطعان المميزة للأيل الأسمر الأوروبي القطيع الموجود في محافظة أوتنبي في السويد، ففي أواسط القرن السابع عشر قام الملك كارل غوستاف العاشر ببناء حائط حجري يمتد لأربعة كيلومترات لإيواء قطيعه الملكيّ ولا يزال هذا القطيع موجودا حتى الآن . الأيائل السمراء الأوروبية حيوانات متأقلمة بشكل كبير، فهي تتواجد في أنواع مختلفة من المساكن ذات المناخات المتنوعة التي تتراوح من البارد الرطب إلى الدافئ الجاف. تفضّل هذه الحيوانات عادة المسكن ذي النمط النباتي المتنوع، فهي غالبا ما توجد في الغابات النفضيّة القديمة أو تلك العريضة الأوراق، ذات الأشجار المتباعدة عن بعضها والمتقطعة بمسحات من الأعشاب. كما ويُمكن إيجاد هذه الأيائل في الغابات المختلطة، المناطق شبه الجبليّة، الأراضي العشبيّة، الأحراج، المناطق الجبلية المنخفضة، أراضي الأشجار القمئيّة، والسفانا
بارك الله فيك اخي على هذا الطرح المميز [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وأيضاَ على المعلومات القيمة التي أنارت سماء منتدنا الغالي , وزادتنا فائدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا روعه مواضيعك تحيآتي